

مجموعة من امتيازات التدخل الجراحة الحديثة لعلاج الدوالي سيكون لها نتيجة مثالية:
ـ التخدير الموضعي عوض التخدير الكلي لعلاج الدوالي حتى لا يشعر الشخص بالألم، ويمكث الشخص بالمستشفى بعض الوقت بعد جلسة الليزر للاطمئنان عليه، ثم العودة مباشرة إلى المنزل.
ـ تخطيط خارجي للدوالي لتحديد الأوردة المتضررة لمساعدة الطبيب الجراح
ـ الحصول على مظهر جميل للساقين والكاحلين
Procédure pré et post-opératoire
تعليمات قبل علاج الدوالي
ـ اطلاع طبيبك على تاريخك المرضي، وإذا ما كان أحد يعاني من مشكلة الدوالي في عائلتك
ـ إذا كانت عند المريض حساسية جلدية يتوجب إشعار الطبيب بذلك
ـ عند تحديد موعد إجراء العملية الجراحية، يجب الإمتناع عن الشرب و الأكل لمدة 6 ساعات على الأقل قبل الموعد المحدد
ـ استخدام الجوارب الضاغطة بشكل مستمر بعد العملية أو الجلسة
ـ تجنب الوقوف والجلوس لمدة طويلة
ـ تجنب ارتداء الكعب العالي

هي تقنية مثيرة للاهتمام وطفرة نوعية في ميدان جراحة الدوالي الوريدية، حيث أن المريض لايكون في حاجة للتوقف عن العمل ويتفادى ظهور الندوب بعد العملية الجراحية، كما انها تعطي 90٪ نتائج جيدة .
القواعد هي نفسها بالنسبة لجراحة دوالي الوريد :
-التشاور مع طبيب جراح الأوعية الدموية.
- دوبلر صدى الوريدي.
- التشاور مع طبيب التخدير.
- تقييم بيولوجي.
بالنسبة للتخدير فهو موضعي فقط ويسمح للمريض بمغادرة المستشفي في نفس اليوم.
كما أن الأشعة التلفزيونية أو الموجات فوق الصوتية العادية تُستخدم موجات الصوت لإنتاج صورة داخلية للجسم ولكن لا يمكنها التقاط تدفق الدم و يُساعد الدوبلر الطبيب في تقييم طريقة تدفق الدم في شرايين و أوردة الذراعين، القدمين والرقبة لإلتقاط وجود أي انسدادات أو انخفاض في معدل تدفق الدم نتيجة ضيق لأجزاء من الوعاء الدموي و الذي يُساعد على تشخيص عدة أمراض سيأتى ذكرها بالتفصيل
اقرأ المحتوى الأصلي على موقع كل يوم معلومة طبية: http://www.dailymedicalinfo.com/view-article/%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%8A-%D8%A3%D9%87%D9%85-%D8%A5%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%AF%D9%88%D8%A8%D9%84%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85/
لماذا نحتاج دوبلر الأوعية الدموية ؟
يُساعد استخدام دوبلر الأوعية الدموية في تشخيص أمراض هامة مثل : الجلطات، ضعف صمامات الأوردة في القدمين، مشاكل الصمامات القلبية وعيوب القلب الخلقية، انسداد الشرايين، أمراض الأوعية الدموية الطرفية، تمدد الأوعية وضيق الشرايين منها : الشريان السباتي في الرقبة و إليك بعض أهم استخدامات الدوبلر بالتفصيل: تحديد أماكن الجلطات التي قد تُسبب انسداد أو ضيق للشرايين في أي مكان بالجسم وأهمها الذراعين والقدمين والرقبة.
تقييم آلام عضلات القدمين والتي تحدث نتيجة تصلب الأوعية الدموية في القدم وضعف الدورة الدموية.
تقييم تدفق الدم بعد حدوث جلطات أو أسباب أخرى أثرت على قوة هذا التدفق.
تقييم حالة الأوردة في القدمين خاصة في حالات دوالي الساقين.
رسم خريطة للأوردة التي يُمكن استخدامها لعمل ترقيع للأوعية الأخرى أو في حالة عمل ترقيع فعلي والرغبة في متابعة حالة الأماكن التي تم ترقيعها لتفادي انسداد لا يمكن علاجه.
تقييم حالة الكلى أو الكبد المزروع عن طريق تدفق الدم إليهما. متابعة تدفق الدم في الأوعية التي تم إجراء جراحات عليها.
تحديد كمية و أماكن الترسبات الدهنية على جدران الأوعية والتي على سبيل المثال: إذا زادت عن حد معين قد تُسبب إنسداد أو ضيق في شرايين هامة مثل: الشريان السباتي في الرقبة و الذي قد يعرض المريض لحدوث جلطات. في حالات السكتة الدماغية.
